اقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسداقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسد اقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسد اقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسد اقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسد اقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسد اقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسد
اقبس متى شئت نار الشوق من كبديوان ترد موردا من ادمعي فردوان ترد تنظر العشاق ما صنعتايدي الغرام بهم فانظر الى جسديترى عظاما براها الشوق ناحلهونار وجدي متى هب الصبا تقدنالت على يدها ما لم تنله يدينقشا على معصم اوهت به جلديكانه طرق نمل في اناملهااو روضه رصعتها السحب بالبردكانها خشيت من نبل مقلتهافالبست زندها درعا من الزبدمدت مواشطها في كفها شركاتصيد قلبي به من داخل الجسدوقوس حاجبها من كل ناحيهونبل مقلتها ترمي به كبديوعقرب الصدغ قد بانت زبانتهوناعس الطرف يقظان على رصديان كان في جلنار الخد من عجبفالصدر يطرح رمانا لمن يردوخصرها ناحل مثلي على كفلمرجرج قد حكى الاحزان في الخلدجاء الطبيب ليحييني فقلت لهان الحياه بذهن الواحد الاحدوداو قلبي دواء الحب مجتهداان التالم فيه ليس في جسديجس الطبيب يدي جهلا فقلت لهان المحبه في قلبي فخل يديفقال يسقى شراب الورد قلت لهلو كان ريق الذي يهواه لي جسديقام الطبيب وقد فاضت مدامعهكانما كحلت عيناه بالرمدفقلت يا واصفي صف لي محاسنهاعلى التمام فلا تنقص ولا تزدانسيه لو راتها الشمس ما طلعتمن بعد رؤيتها يوما على احدسالتها الوصل قالت لا تغر بنامن رام منا وصالا مات بالكمدفكم قتيل لنا بالحب مات جوىمن الغرام ولم يبدي ولم يعدفقلت استغفر الرحمن من زللان المحب قليل الصبر والجلدقالت وقد فتكت فينا لواحظهاما ان ارى لقتيل الحب من قودقد خلفتني طريحا وهي قائلهتاملوا كيف فعل الظبي بالاسدقالت لطيف خيال زارني ومضىبالله صفه ولا تنقص ولا تزدفقال خلفته لو مات من ظماوقلت قف عن ورود الماء لم يردقالت صدقت الوفا في الحب عادتهيا برد ذاك الذي قالت على كبديواسترجعت سالت عني فقيل لهاما فيه من رمق دقت يدا بيدوامطرت لؤلؤا من نرجس وسقتوردا وعضت على العناب بالبردوانشدت بلسان الحال قائلهمن غير كره ولا مطل ولا مددوالله ما حزنت اخت لفقد اخحزني عليه ولا ام على ولدفاسرعت واتت تجري على عجلفعند رؤيتها لم استطع جلديوجرعتني بريق من مراشفهافعادت الروح بعد الموت في جسديهم يحسدوني على موتي فوا اسفيحتى على الموت لا اخلو من الحسداقبس متى شئت نار الشوق من كبدي
وان ترد موردا من ادمعي فرد
وان ترد تنظر العشاق ما صنعت
ايدي الغرام بهم فانظر الى جسدي
ترى عظاما براها الشوق ناحله
ونار وجدي متى هب الصبا تقد
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نقشا على معصم اوهت به جلدي
كانه طرق نمل في اناملها
او روضه رصعتها السحب بالبرد
كانها خشيت من نبل مقلتها
فالبست زندها درعا من الزبد
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
وقوس حاجبها من كل ناحيه
ونبل مقلتها ترمي به كبدي
وعقرب الصدغ قد بانت زبانته
وناعس الطرف يقظان على رصدي
ان كان في جلنار الخد من عجب
فالصدر يطرح رمانا لمن يرد
وخصرها ناحل مثلي على كفل
مرجرج قد حكى الاحزان في الخلد
جاء الطبيب ليحييني فقلت له
ان الحياه بذهن الواحد الاحد
وداو قلبي دواء الحب مجتهدا
ان التالم فيه ليس في جسدي
جس الطبيب يدي جهلا فقلت له
ان المحبه في قلبي فخل يدي
فقال يسقى شراب الورد قلت له
لو كان ريق الذي يهواه لي جسدي
قام الطبيب وقد فاضت مدامعه
كانما كحلت عيناه بالرمد
فقلت يا واصفي صف لي محاسنها
على التمام فلا تنقص ولا تزد
انسيه لو راتها الشمس ما طلعت
من بعد رؤيتها يوما على احد
سالتها الوصل قالت لا تغر بنا
من رام منا وصالا مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى
من الغرام ولم يبدي ولم يعد
فقلت استغفر الرحمن من زلل
ان المحب قليل الصبر والجلد
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ما ان ارى لقتيل الحب من قود
قد خلفتني طريحا وهي قائله
تاملوا كيف فعل الظبي بالاسد
قالت لطيف خيال زارني ومضى
بالله صفه ولا تنقص ولا تزد
فقال خلفته لو مات من ظما
وقلت قف عن ورود الماء لم يرد
قالت صدقت الوفا في الحب عادته
يا برد ذاك الذي قالت على كبدي
واسترجعت سالت عني فقيل لها
ما فيه من رمق دقت يدا بيد
وامطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وانشدت بلسان الحال قائله
من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت اخت لفقد اخ
حزني عليه ولا ام على ولد
فاسرعت واتت تجري على عجل
فعند رؤيتها لم استطع جلدي
وجرعتني بريق من مراشفها
فعادت الروح بعد الموت في جسدي
هم يحسدوني على موتي فوا اسفي
حتى على الموت لا اخلو من الحسد
كلمات اغنية اقبس متى شئت محمد حسين ابو نصار