التفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايفالتفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايف التفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايف التفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايف التفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايف التفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايف التفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايف
التفت وتوها توها ما اختفتماكساها الليل باللون الحزينالتفت وتعالت صرختهفي نظرتهصاح لكن بالنظروانكسر شوفه عثرحسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايفتذبل الفرحه وتضيعويصبح الكون الوسيعمايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزينيوم مدلها يدهكانت الرجفه لقاودعت فيها الشقاوتركت بين الاصابععطرهاوعمرها ما جت على وقت الوعدالا ذاك اليومو عمرها ما بكت و ما ضحكتما حكت له واسكتتمثل ذاك اليومكانت اجمل من خياله كانت انضركانت اكثر من اماني عمره الظامي حنينو اختفت من كساها الليل باللون الحزيناختفت في الطريق اللي معهكانت تجيهكيف درب جمعه معها خذاهليتها اختارت سواهتزرع القرقا لياليها عليهوحسايف حسايفالتفت وتوها توها ما اختفت
ماكساها الليل باللون الحزين
التفت وتعالت صرخته
في نظرته
صاح لكن بالنظر
وانكسر شوفه عثر
حسايف تذبل الضحكه وهى بين الشفايف
تذبل الفرحه وتضيع
ويصبح الكون الوسيع
مايكفي خطوتين لاكساه الليل بااللون الحزين
يوم مدلها يده
كانت الرجفه لقا
ودعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع
عطرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
الا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت و ما ضحكت
ما حكت له واسكتت
مثل ذاك اليوم
كانت اجمل من خياله كانت انضر
كانت اكثر من اماني عمره الظامي حنين
و اختفت من كساها الليل باللون الحزين
اختفت في الطريق اللي معه
كانت تجيه
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
تزرع القرقا لياليها عليه
وحسايف حسايف
كلمات اغنية حسايف - محمد عبده