جلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيمجلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيم جلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيم جلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيم جلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيم جلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيم جلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيم
جلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويميحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديموقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقومبحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديمهنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيمكان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموموارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيمواعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلومواحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكرومويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيميخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعمومفيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوموما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيمالام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوموما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموموهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريموقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيمالا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديموقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميماخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيمبحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديميتصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريمومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليمسريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيماذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيموقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوماكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيماطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريملئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسومانيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميمواغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليموما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريمرعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيماقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميمواني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغمومويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريماذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميميروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيموما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروموما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوموتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجومولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيمبوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليمانوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديموذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيموفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجومويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهومهو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القرومتحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيموتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروملعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيمالى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهمومالى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميمهذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيمرياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوموما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلومنظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيمجلا في الكاس جاليه الهموم وقام يميس بالقد القويم
يحض على مسرات الندامى ويامر في مصافاه النديم
وقد فرش الربيع لنا بساطا من الازهار مختلف الرقوم
بحيث الافق مغبر الحواشي ووجه الارض مخضر الاديم
هنالك تطلع الاقمار فيها شموس الراح في الليل البهيم
كان حبابها نظمت نجوما رجمت بها شياطين الهموم
وارشفني لماه العذب المى مراشفه شفاء للسقيم
واعذب ما ارى فيه عذابي فما اشكو الظلامه من ظلوم
واحباب كما اهوى كرام تنادمني على بنت الكروم
ويسعدنا على اللذات عود يكرر نغمه الصوت الرخيم
يخص بما يعم اخا التصابي فيشجي بالخصوص وبالعموم
فيالك لوعه في الحب باحت بما في مضمر القلب الكتوم
وما اهرقت من دمع كريم جرى من لوعه الوجد اللئيم
الام على هواك وليت شعري فما للائمين من الملوم
وما سالت دموع العين الا لما في القلب من حر السموم
وهل ينجو من الزفرات صب رمته بالغرام لحاظ ريم
وقد حان الوداع وحان فيه رحيل الصبر عن وجد مقيم
الا لله من زمن قضينا به اللذات في العصر القديم
وقد كانت تدار علي راح تعيد الروح في الجسد الرميم
اخذت بكاسها وطربت فيها فسلني كيف شئت عن النعيم
بحيث الشمس طالعه مدامي وبدر التم يومئذ نديمي
تصرمت لاصبابه والتصابي وصارمني الهوى ظبي الصريم
ومفريه الفدافد والفيافي لها في البيد اجفال الظليم
سريت بها اقد السير قدا بضرب الوخد منها والرسيم
اذا مرت على ارض فرتها مرور العاصفات على هشيم
وقفت على رسوم دارسات وما يغني الوقوف على الرسوم
اكفكف عبره الملهوف فيها وتحت اضالعي نار الجحيم
اطوف في البلاد وانتحيها وان شطت الى حر كريم
لئن سعدت به الكوماء يوما خسمت نحوس ايام حسوم
انيخت في رحاب بني علي نياقي لا بمنعرج الغميم
واغناني عن الدنيا جميعا ندى سلمان ذي القلب السليم
وما زالت مطايانا سراعا الى نادي الكريم ابن الكريم
رعيت به الندى غضا نضيرا فما ادنو الى المرعى الوخيم
اقبل منه راحه اريحي تصوب بصيب الغيث العميم
واني والهموم اذا كعترتني وجدت به النجاه من الغموم
ويحمي المنتمي الى علاه محاماه الغيور عن الحريم
اذا ذكرت مناقبه بناد تضوع عن شذا مسك شميم
يروق نضاره ويروق ظرفا ارق اذا نظرت من النسيم
وما يبديه من شرف ومجد بدل به على شرف الاروم
وما برحت مكارمه ترينا وجوه السعد بالزمن المشوم
وتطلع من معاليه فتزهو مناقب اشبهت زهر النجوم
ولم لا يرتقي درج المعالي بما يعطاه من شيم وخيم
بوار فينا وان رغمت انواف يدا موسى بن عمران الكليم
انوء بشكرها وافوز منها بما يوفي الثراء الى العديم
وذو الحظ العظيم فتى برته يد الباري على خلق عظيم
وفيه منعه لا زال فيها كمتناع الحادثات من الهجوم
ويدرك فكره من كل معنى يدق على المكالم والفهوم
هو القرم الذي افتخرت وباهت به الاشراف اشراف القروم
تحوم على مناهله العطاشى وثمه منهل عذب لهيم
وتصدر عن موارد راحتيه وقد بلغ المرام من المروم
لعبد القادر الجيلي ينمى وقطب الغوث والنبا العظيم
الى من تفرج الكربات فيه وينجي المستغيث من الهموم
الى بيت النبوه منتماهم رفيع دعائم الحسب الصميم
هذاه العالمين ومقتداهم الى نهج الصراط المستقيم
رياض محاسن وحياض فضل تدفق بالمكارم والعلوم
وما ادري اذا طاشت رجال رجال ام جبالم حلوم
نظمت بمدحهم غرر القوافي فما امتازت عن الدر النظيم
كلمات اغنية جلا بالكاس جاليه الهموم غريد الشاطئ